احتفل الأب ديمتري خوري في كنيسة مار متر الاشرفية بالهجمة وسط حضور كثيف للمواطنين الّذي يتّبعون التقويم الشرقي، بعد سنتين من على انتشار وباء كورونا، الّذي جعل من الاحتفالات بالمناسبات الدينية ولا سيّما الجمعة العظيمة وسبت النور ويوم القيامة المجيدة واثنين الباعوت من المحرّمات بسببه الفيروس الذي اجتاح العالم.
ويأتي العيد حسب التقويم الشرقي في ظلّ أوضاع اقتصادية وماليّة سيّئة على لبنان، من دون أن يكون هذا الأمر كحاجز يردع المؤمنين من ممارسة شعائرهم.
للإطلاع على ألبوم الصور، إضغطهنا.